يمثل انتهاء العلاقة الأسرية تحديات تنظيمية معقدة، خاصة عند الحاجة إلى الموازنة بين جداول العمل غير التقليدية وحق زيارة الأطفال. قد تبدو المناوبات الليلية، والتواجد عند الطلب، والسفر، أو أساليب العمل عن بعد الجديدة عقبات لا يمكن التغلب عليها لإنشاء جدول زيارة مستقر ومتوازن. يعد فهم كيفية وضع اتفاقيات تحمي رفاهية القاصرين، مع احترام الاحتياجات المهنية لكلا الوالدين، خطوة أساسية. في هذا السياق، يصبح تدخل محامٍ متخصص في قانون الأسرة في ميلانو أمرًا بالغ الأهمية لترجمة الاحتياجات العملية إلى حلول قانونية صالحة ودائمة، مما يضمن راحة البال للأطفال والآباء.
يضع التشريع الإيطالي، وخاصة المادة 337-ter من القانون المدني، المصلحة الأخلاقية والمادية الحصرية للنسل كحجر زاوية لكل قرار. يعني هذا المبدأ أنه لا توجد حلول قياسية لإدارة أوقات إقامة الأطفال مع كل والد. على العكس من ذلك، يشجع القانون على الأبوة المزدوجة ويشجع على الاتفاقيات الرضائية التي تكون